الاثنين، 27 أغسطس 2018

كــيف تـتعامل مـع 12 صـنفاً مـن الــناس؟؟



كــيف تـتعامل مـع 12 صـنفاً مـن الــناس ،،،؟؟؟؟
1ـ الصامت إذا أردنا أن يتحدث معنا نحاوره من خلال طرح الأسئلة عليه حتى نرغبه في الحديث ولا نتوقع منه البدء بالحديث إلا لو فتحنا معه موضوعا يهمه ويحبه.
2ـ الثرثار نستمع إليه ونكون معه مستقبلين ومتفاعلين أكثر من أن نكون متكلمين ومبادرين بالحديث، ومن الأفكار الذكية لضبط الوقت معه أننا نجلس معه قبل موعد مهم لدينا كالذهاب لطبيب أو موعد مع الوالدة ليكون عندنا مبرر للاستئذان منه..
3ـ أما الشكاك فلا نغضب منه وإنما نكلمه بهدوء ونبين له أن شكه خطأ وغير مستند لدليل، لأن الشك إما مرض أو وسواس وفي الحالتين علينا أن نراعي الشكاك، وفي حالة واحدة يكون الشك في محله لو كان شكه مستندا لدليل مادي، ولهذا علينا أن نكون واضحين في التعامل معه.
4ـ والمتغابي يكون أحيانا من المفيد أن نتغابى معه ونمثل عليه وكأننا لم نفهم ولم نعرف ما يريد ، وأحيانا نضطر لكشف تغابيه حسب حاجة الموقف وهذه المسألة تقديرية.
5ـ المتردد الذي يتأخر كثيرا في اتخاذ القرار فنشجعه ونحمسه لاتخاذ القرار المناسب ، وأحيانا نضعه في زاوية حرجة لنجبره على اتخاذ القرار بطريقة ودية.
6ـ أما الغيور فنسايسه ونجامله حتى تنتهي ثورة الغيرة منه، ونراعي ما يثير غيرته فنبتعد عنه لنحفظ وده ومحبته.
7ـ أما العاطفي فنعطيه من وقتنا ونكثر الجلوس معه ونبادله المشاعر العاطفية ونشعره بأهمية كلامه حتى نشبع حاجته فيستقر...
8ـ أما المتشائم فنسمعه عبارات التفاؤل ونجعله يفكر فيما نقول، فإن قال الجو غبار قلنا له: صحيح لكن الغبار مفيد للنخيل ولقتل الجراثيم فنعطيه الزاوية التفاؤلية ، وربما يرفض ما نقوله أو ينتقده، لكن كلمتنا ستبقى في ذهنه لعله يتأثر بها أو يرجع إليها مستقبلا..
9ـ أما الحالم صاحب الخيال الواسع فنستمع إليه ثم نسأله أسئلة واقعية حتى يعود بخياله للواقعية ويستيقظ من حلمه.
10ـ أما المتكبر أو المغرور فنعرفه بحقيقة نفسه ونبين له فضل التواضع وأن من تواضع لله رفعه...
11ـ المزاجي فهذا يحتاج لرعاية خاصة ويجب أن نتعامل معه بحذر ، ولو أردنا أن نتخذ قرارا معه علينا أولا أن نختبر مزاجه وبعدها نتخذ القرار المناسب.
12ـ أما العصبي سريع الاشتعال فعلينا تجنب المثيرات التي تزيده اشتعالا، ولا نوجهه أو ننصحه وقت الغضب ونحرص على اخماد الحريق الذي في صدره وبعد هدوء العاصفة نتحاور معه..
منقول

الأحد، 26 أغسطس 2018

كيف تجعل الحلم حقيقة

الفرق بين المعقول واللا معقول هو كالفرق بين السماء والارض وكى لا تدخل فى دوامة اليأس عليك بالتخطيط الجيد لحياتك وتحقيق اهدافك بكل ثقة وهذا لا يأتى من فراغ بل هو ياتى من خلال اعداد مسبق وتحسب لجميع العقبات والظروف التى قد تقابلك وتجعلك ترجع للوراء اذا اذا اردت تحقيق امر ما اجتهد وساعد نفسك من خلال حسن التصرف والايجابية دائما هى مسعاك حتى تقتنص الفرص المناسبة وتنجح 

السبت، 25 أغسطس 2018

الحب الفاشل


الحب الفاشل
الحب الفاشل يعنى عدم الوفاق بين طرفى العلاقة وهو يعنى تبديد كل طرق التواصل الايجابية واهدار فرص الانسجام هو حب لا يوجد فيه امان او مشاعر صادقة ولا يوجد سوى الغدر وتغليب المصلحة بينما الحب الحقيقى هو حب للتضحيات بين طرفى العلاقة على عكس الحب الذى يفشل لا تجد فيه الا الانكسار والانهزام وعدم اكتمال العلاقة فى النهاية اذا اردت الحب النقى الحقيقى فاحسن اختيار الشريك الذى يلائمك يقدرك ويفهمك

الخميس، 23 أغسطس 2018

10 طرق لـ علاج القلق وجعلكِ أكثر سعادة ...



10 طرق لـ علاج القلق وجعلكِ أكثر سعادة ...

التوتر والإجهاد إذا كان مستمرًا ولا ينتهي، قد يضرّ بصحة جسمكِ وعقلك. وقد تكون ضريبة هذا الأمر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، أو رجفان اليدين، أو حتى الإصابة بمرض السكري.
خذي زمام السيطرة على الشعور بالتوتر والاجهاد واتّبعي الآتي:
1. تنفسي
تنفّسي بعمق وببطء، خذي شهيقًا وأنتِ تعدّين إلى الخمسة، احبسي النفَس لمدة ثانية، ثم اخرجي الهواء على شكل زفير وأنتِ تعدّين إلى الخمسة. التنفس هو الحياة، لذا عيشي الحياة واشعري بالتركيز والهدوء والسيطرة، بأخذ نفَس عميقٍ وببطء، في أي وقت تشعرين خلاله بالقلق والتوتر والإجهاد.
2. ابتسمي
نعم ابتسمي حتى لو تظاهرتِ بالابتسام. وقد أثبتت الأبحاث أنه عندما يتعلق الأمر بالسعادة، فإنّ التظاهر بأنّ المرء سعيد يساعد على تحقيق السعادة. وسواء كنتِ تشعرين بالسعادة فعليًّا أم لا، فالابتسامة تجعلكِ تشعرين بسعادة أكبر.
3. أضحكي بصوت عالٍ
نعم عليكِ أن تضحكي بصوت عالٍ حتى لو لم يكن هناك شيء مضحك، (ولكن سوف تبدين منطقية وليس مجنونة إذا كنتِ تشاهدين مسلسلًا مضحكًا). كما أنّ التظاهر بالضحك بصوت عالٍ ينجح في جعلكِ أكثر سعادة واسترخاءً.
4. كوني ممتنّة
اكتبي دائمًا شيئًا واحدًا على الأقل أنتِ ممتنّة لأجله. وفي حال لم يتوافر أمامكِ ورقة، استخدمي هاتفكِ الذكي. فمن شأن ذلك أن يغيّر منظوركِ إلى الأشياء الحسنة والجيدة في حياتك، ويبني في داخلكِ المرونة والانفعالية.
5. تمهّلي
أرمشي ببطء أكثر، تنفّسي بشكل أبطأ وتحدّثي ببطء أكبر، امشي بشكل بطيء على نحو أكثر ولو لمدة دقيقة واحدة. فعندما تتمهلين وتقومين بالأشياء بوتيرة بطيئة، فإنّ معدل التنفس لديكِ يصبح أبطأ، وبالتالي سوف تتفادين العديد من مصادر التوتر والإجهاد والقلق غير المريحة جسديًّا.
6. حبّي
قولي لشخص ما إنكِ تحبّينه، واستمتعي بهذا الشعور الدافئ الذي يسبب إطلاق الاندروفين والسيروتونين في الجسم، وسوف تنخفض مستويات التوتر والإجهاد والقلق أكثر فأكثر، إذا تلقّيتِ الحب في المقابل.
7. تخيّلي
فكّري بالمكان الذي يجعلكِ تشعرين بسلام وسكينة، اجلبي هذا الجبل أو الشاطئ أو الصور إلى ذهنكِ، وابقيها هناك لمدة دقيقة واحدة، فالتفكير في مثل ذلك المكان، يوازي تقريبًا وجودنا فيه في الواقع.
8. فكّري بالأمر
الرياضيون الناجحون يعرفون تمامًا أنّ الإيمان والثقة بالنفس، المفتاح الرئيسي للنجاح، ولكن ليس من داعٍ لأن تكوني لاعبة أولمبياد، لجعل هذه الاستراتيجية تنجح عندما تخافين من الفشل. وبغضّ النظر عن النشاط الذي يسبب لكِ التوتر والقلق، اغمضي عينيكِ وتخيّلي كيف يبدو النجاح، وبعد دقيقة افتحي عينيكِ وباشري العمل.
9. تحدّثي به
إنّ ما نؤمن به يؤثّر على ما نفعله ونشعر به عندما نقوم بالعمل. لذا اكتبي عبارة إيجابية عن نفسكِ واقرئيها بصوت عالٍ عندما تشعرين بالشكوك حول نفسك(وهذا عمل آخر يمكنكِ كتابته في التطبيق الخاص بهاتفكِ الجوال، وذلك بوضع قائمة للتأكيدات). وبإمكانكِ كتابة أكثر من تأكيد واحد، الأمر الذي من شأنه أن يعطيكِ المزيد من الخيارات.
10. ابتعدي قليلًا
التفادي ينجح في بعض الحالات، إذ إنّ ردودنا تجاه التوتر والقلق، هي محاربته أو الهروب منه. لذلك يمكنكِ في لحظة ما أن تهربي لتقليل الهرمونات التي تسبب التوتر والقلق التي تتدفق في جسمك.
تجاهلي الهاتف لدقيقة وعدم الرد، أو النهوض عن المكتب، أو إغلاق الكمبيوتر، ولا تقلقي، لن ينتهي العالم في دقيقة واحدة، ولكنّ الاستراحة لمدة دقيقة واحدة سوف تهدّئك.