كيفيه التخلص من الأفكار السلبية والذكريات المخزونه في العقل الباطن

لكى تتخلص من الافكار السلبية التى تختزن فى عقلك الباطن عليك اولا بان تكون ايجابى التفكير مرن فى اتخاذ القرارت ،فالعقل الباطن لا يميز بين الحقيقة والخيال ،فبمجرد ان تكرر فكرة ما يستقيها عقلك الباطن بل ويصدقها فان عقلك الباطن لا يفرق بين الحقيقة والخيال ،فاذا اعطيته فكرة ما وباصرار شديد لديك على تنفيذ الفكرة وهيأت لها الجو المناسب حولك سيعتبرها واقعية وبالتالى الشعور بالذنب مرار وتكرار واليأس يسجل لدى عقلك الباطن وبالتالى تكون افكارك سلبية ولا تستطيع الحؤول دون ان تعرف الصواب ،ولعلاج هذه المشكلة الحل بسيط هو ان تمرن عقلك الباطن من خلال الاسألة التحفيزية والاوامر التى تجعله يقتنع بايجابيتك وبالتالى تتخلص من الافكار الايجابية وتصبح اقوى فى مواجهة التحديات ويكون حينها عقلك الباطن يعمل لصالحك لا ضدك

3 حقائق لن تبلغي السعادة أبدًا إن لم تدركيها!

3 حقائق لن تبلغي السعادة أبدًا إن لم تدركيها!

حقائق لن تبلغي السعادة أبدًا إن لم تدركيها
السعادة هي الهدف الوحيد الذي يتفق الجميع على البحث عنه وأحيانًا يمضون سنوات حياتهم كاملة في سبيل الوصول الى الهدف.

والسعادة تترجم بالشعور بالطمأنينة والفرح والسلام بصرف النظر عن الأمور التي تؤمن هذا الشعور والتي تختلف من شخص الى آخر.

من منا لا يطمح لأن يكون سعيدًا في حياته ويعيش الحياة التي لطالما حلم بها. تبقى السعادة هدف يطمح اليه الكثيرون والكثيرات الا أنّ قلة من يصلون اليها. واذا كنت تطمحين فعلًا لـ بلوغ السعادة الحقيقية فأنت لن تتمكني من ذلك أبدًا إن لم تدركي هذه الحقائق الـ3:

السعادة هي خيار
من منا لا يمر بأوقات عصيبة ويشعر فيها بالحزن الشديد؟ ان تختاري الإستسلام لهذه المشاعر السلبية والغرق في الحزن والإكتئاب هو الذي سيحجب عنك السعادة مطولًا. وليس من العيب أبدًا أن تشعري بأنك لا تستطيعين الخروج من هذه الهالة السلبية لذلك اطلبي المساعدة من الآخرين أصدقاءً كانوا ام أخصائيين. لكن الأهم أن تختاري ان تكوني سعيدة!

أنت تستحقين أن تكوني سعيدة
واذا أردت أن تكوني سعيدة فعلًا في حياتك فعليك أن تدركي جيدًا أنّك تستحقين حقًا ان تكوني كذلك وبأي طريقة كانت تساعدك في ذلك.

السعادة لا تتعلق بك فقط بل بمن حولك أيضًا
وأخيرًا، لكي تصلي الى السعادة التي تبحثين عنها، لا تركزي على نفسك فقط بل على مساعدة الآخرين على الوصول اليها أيضًا اذ يمنحك ذلك الراحة وتشعرين بأنّ وجودك ضروري في حياة الآخرين.
منقول